الربح من القمارفى المنزل10000الااف دولاار يوميآ
القِمَار أو المَيْسِر بحسب التراث العربيى
هو كل لعب بين متنافسين على مال يجمع منهم ويوزع على الفائز منهم ويحرم الخاسر. ويوجد الكثير من أشكال القمار من أشهرها ألعاب اليانصيب اللوتري والقمار الإلكتروني. وبعض مسابقات التليفزيون التي تطالب بالاتصال على رقم هاتفلعب الورق "الشدة" والنرد "طاولة الزهر" على شرط، ويقصد بالشرط اشتراط اللاعبين أن يدفع الخاسر للفائز مبلغاً من المال كُلفة اللعب وما يتصل به من نفقات وثمن ما يطلب من طلبات ومن طعام وشراب.[بحاجة لمصدر]
اليانصيب: وهي أوراق متسلسلة من الأرقام تباع بأسعار زهيدة بحيث يحق لكل ورقة أن تشارك في عملية السحب لاختيار الأوراق الفائزة.
المراهنة: التي تجري بين طرفين بحيث يدفع أحدهما للآخر مبلغاً من المال أو أي شيء آخر إن فاز فريق معين على فريق آخر سواء أكان ذلك في المباريات الرياضية أم في سباق السيارات أم في غيرها.[1]
مسابقات التليفزيون :بعض المسابقات التليفزيونية والتي تطالب اللاعب بالاتصال على رقم هاتف ----0900 مثلا [1] وتكون تكلفة الاتصال هنا هي المبلغ الذي يقامر به الشخص وحيث انه لا يوجد مصدر تمويل للجائزة إلا من الربح الناتج من الاتصالات فتتحقق شروط الميسر هنا.
ألعاب المائدة: في الكازينوهات، يستخدم مصطلح ألعاب المائدة لوصف ألعاب مثل البلاك جاك، الروليت، وبوكر والتي تلعب على المائدة وتدار بواسطة شخص أو أكثر كمدير اللعبة أو الموزع في لعبة البوكر، في حين أن ماكينة الحظ أو السلوت (آلة بها ذراع يتم تحريكه فتقوم بتحريك ثلاث بكرات بها اشكال مختلفة إذا تطابق أحد الاشكال فيتحقق الفوز) لا تستلزم سوى اللاعب فقط.
الألعاب الإلكترونية:وتشمل أي نوع من أنواع القمار طالما تحققت فيه شروطه.
قول الإسلام بالقمار[عدل]
محرم في الإسلام بكل أنواعه لقول الله تعالى في القرآن الكريم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ . وقد نهى الرسول محمد ﷺ عن اللعب بالنرد فقال: «من لعب بالنردشير فكأنما صبغ يده في لحم خنزير ودمه
تعليقات
إرسال تعليق